1-عملة يورو
-السنة المالية سنة عادية (01 يناير حتى 31 ديسمبر)
-منظمات العضوية الاتحاد الأوروبي منظمة التجارة العالمية (عن طريق عضوية الإتحاد الأوروبي) ومنظمة التعاون والتنمية وأخرى
2-الاحصائيات
الناتج الإجمالي 3.673 تريليون دولار (2008)
نمو الناتج الإجمالي 4,9% (2009)
نصيب الفرد من الناتج الإجمالي 44,729 دولار (اسمي)
الناتج الإجمالي حسب القطاعات الزراعة 0.9 ٪ ،صناعة 27.1 ٪، الخدمات 72 ٪ (2009)
التضخم الاقتصادي 1.2 ٪ (آذار / مارس 2010)
عدد السكان
أكبر اقتصاد في أوروبا يبدأ طريق الانتعاش
تحت خط الفقر 11% (2001)
معامل جيني 27 (2006)
القوة العاملة 43,51 مليون (2009)
القوة العاملة
حسب القطاع الزراعة (2،4 ٪) والصناعة (29،7 ٪) والخدمات (67،5 ٪) (2005)
البطالة 7 ٪ (يونيو 2010)
الصناعات الرئيسية الحديد والصلب, الفحم, الاسمنت, الكيماويات, والآلات, السيارات;أدوات الآلات; الإلكترونيات; المواد الغذائية والمشروبات; صناعة السفن.
3-الشركاء التجاريين
الصادرات 1.121 تريليون دولار (2009)
نوع الصادرات الآلات والسيارات والمواد الكيميائية والمعادن والمصنوعات والمواد الغذائية والمنسوجات.
شركاء التصدير فرنسا 10.2 ٪، الولايات المتحدة 6.7 ٪، هولندا 6.7 ٪، المملكة المتحدة 6.6 ٪، إيطاليا 6.3 ٪، النمسا 6 ٪، الصين 4.5 ٪، سويسرا 4.4 ٪ (2009)
الواردات 931.3 مليار.
نوع الواردات الآلات والسيارات والكيماويات والمواد الغذائية والمنسوجات والمعادن.
شركاء الاستيراد هولندا 8.5 ٪، الصين 8.2 ٪، فرنسا 8.2 ٪، الولايات المتحدة 5.9 ٪، إيطاليا 5.9 ٪، المملكة المتحدة 4.9 ٪، بلجيكا 4.3 ٪، النمسا 4.3 ٪ ،سويسرا 4.2 ٪ (2009)
الدين الخارجي الإجمالي 5.208 تريليون (2006)
4-الاقتصاديات العامة
الديون العامة 77.2 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي (2009)
الايرادات 1.398 تريليون (2008)
المصروفات 1.54 تريليون (2009)
احتياطيات النقد الأجنبي 138 مليار (31 ديسمبر 2008)
المصدر الرئيسي: كتاب حقائق العالم
كل القيم هي بالدولار الأمريكي إلا إذا ذكر غيره
أكبر اقتصاد في أوروبا يبدأ طريق الانتعاش
ارتفاع ثقة المستهلكين الألمان وسط آمال بتزايد الدخول
بمعنويات متفائلة وسط توقعات بارتفاع ثقة المستهلكين الألمان مجدداً الشهر المقبل في ظل تنامي التوقعات الاقتصادية والآمال بتزايد الدخول. وقالت مجموعة “جي إف كيه” للأبحاث الاقتصادية أمس إن مؤشرها الاستطلاعي لثقة المستهلكين في أكبر اقتصاد في أوروبا سيرتفع إلى 5,9 نقطة خلال فبراير مقارنة مع قراءة معدلة بالارتفاع عند 5,7 نقطة خلال يناير. يأتي ذلك برغم استمرار المخاوف بشأن أزمة الديون الأوروبية.
كان محللون يتوقعون أن يظل المؤشر ثابتا عند القراءة السابقة للشهر الجاري والتي كانت تبلغ 5,6 نقطة. وقالت المجموعة، لدى إصدارها التقرير الشهري الذي يستند على استطلاع رأي حوالي ألفي أسرة، إن “هذا التطور سيبدو أنه يشير إلى أن الاستهلاك الخاص سيلبي دوره المحدد كدعامة أساسية مهمة للنمو الاقتصادي خلال 2012”. وذهبت “جيه إف كيه” إلى القول إنه “في ضوء تباطؤ الاقتصاد العالمي وتنامي الاتجاه نحو الركود في أوروبا، سيكون للاستهلاك دور في إحداث استقرار للاقتصاد في ألمانيا ومنعه من الانزلاق في ركود”.
تأتي أحدث دراسة لثقة المستهلكين عقب صدور مؤشر رئيسي الأربعاء أظهر أن ثقة الشركات الألمانية قفزت لأعلى مستوى في خمسة أشهر خلال يناير الجاري وسط مؤشرات على أن البلاد قد تنجو من الركود. وقال معهد “إيفو” إن دراسته التي يجرى متابعتها عن كثب أظهرت ارتفاع ثقة الشركات إلى 108,3 نقطة هذا الشهر مقارنة مع قراءة معدلة عند 107,3 نقطة خلال ديسمبر الماضي، برغم المخاوف المستمرة بشأن أزمة الديون الأوروبية. كما يأتي عقب صدور دراسة الأسبوع الماضي أظهرت ارتفاع ثقة المستثمرين والمحللين في البلاد خلال الشهر الجاري. ومن المرجح أن يعزز المؤشران سوياً الآمال بأن الاقتصاد الألماني قد يبدأ بالفعل في الانتعاش من التباطؤ المتوقع بشكل واسع للنمو في نهاية العام الماضي.
وجاءت القفزة في ثقة المستهلكين عقب زيادة في كل المؤشرات الفرعية على مؤشر “جيه إف كيه” مع زيادة التوقعات الاقتصادية للشهر الثاني على التوالي لتقفز إلى 7,5 نقطة مقابل سالب 0,9 نقطة في الشهر السابق. وقالت مجموعة “جيه إف كيه” إن “المستهلكين يناضلون تصاعد الاتجاه صوب الركود في جميع أنحاء أوروبا”. وأضافت أن “من المرجح أن يكون لذلك تأثير على الاقتصاد الألماني إذ أن الدول الأوروبية المتعثرة تصعب بشكل متزايد من قدرة الشركات الألمانية على الاحتفاظ بأرقام صادراتها الطيبة مع الدول المجاورة. ومع ذلك، لا يزال المحرك الاقتصادي في ألمانيا يسير بشكل سلس”. أوضحت أن مكون توقعات الدخل على المؤشر ارتفع إلى 34,1 نقطة مقابل 34 نقطة، بينما قفز المكون الذي يقيس النزعة الشرائية إلى 41,8 نقطة مقابل 27,4 نقطة. وزاد مكون توقعات الدخل 0,1 نقطة وسط مؤشرات على أن أرباب العمل يواصلون التوظيف مع
اقرأ المزيد : ارتفاع ثقة المستهلكين الألمان وسط آمال بتزايد الدخول - جريدة الاتحاد